فصل حرف الظّاء :
1 – (ظاق الأكل) –فعل ماضي تُقلب قافه للكاف الفارسية- و يعني (ذاق الطعام) ، (ظوق) أي تذوق كما أنها تلفظ بالذال أحياناً .
قيل : (امْشَيَّر ، من ظاقَه تَحَيَّر) و هو تعبير يطلق على طعام حلو طيب المذاق يعجب من تذوقه إلى درجة الحيرة !
2 – (ماظِن) أي (لا أعتقد) و أصلها (ما أظن) ، أما (أظنتى) فتعني (أعتقد) و أصلها (أظن) .
3 – لغز : ظلام الليل بالملة ؟ الإجابة : الدبس ، و الملة هي الطبق .
4 – يقال : (الظاهِر إنك مو فاهمني !) أي يبدو أنك لم تفهم مقصدي ، و تستخدم (الظاهر) عادةً أول الجملة بمعنى (حسب إعتقادي) أو (في ظني) أو (يبدو أن) .
5 – من الأسر و العوائل الكويتية : الظاهر و الظرمان .
6- من مواقع الكويت : يقع في الأراضي الجنوبية من الكويت جبلان متصلان ببعضهما البعض و يطلق عليهما (الظلوف) .
7- (ظفير) قبيلة عربية ، أحدهم (ظفيري) .
8- يقال : (الظيج في القبر) –بالكاف الفارسية- تعقيباً على من تذمر من ضيق المكان .
9- (الظَلمه) هي الظلام ، (ظلِّمَت الدنيا) أي أنها أظلمت بقدوم الليل .
10- (ظب هدومك) –فعل أمر- يعني : إجمع ملابسك .
11- (ظَبّه) و (ظَكَّة) وصفان لتجمهر الناس و تزاحهم ، أنظر (طق أعصي) -بالكاف الفارسية- في فصل حرف الطاء .
أصل الكلمة عربي فصيح من (أضب القوم) أي صاحوا و جلبوا .
12- (ظيقة خلق) –بالكاف الفارسية- أي ملل أو حزن ، (فلان ظايق خلقه) أي أنه مهموم أو يشعر بالملل .
13- (شِبْ الظَوْ) –فعل أمر- أي أشعل النار أو النور سواء كان (سراي) –أي سراج- أو (تريك) –أنظر فصل حرف التاء- و (الضوء) في الفصحى كما هي في اللهجة الكويتية حيث تشمل النور و النار .
مَثَل مشهور : (الظو ما تورِّث إلا الرّماد) أي أن نتاج النار و نهاية اللهب مجرد رماد ، و يقال هذا المثل عن الذرية الغير صالحة التي لم ترث الخصال الطيبة و الصفات الحسنة للأب أو الجد .
14- (الظيم) هو العذاب و العناء ، و قد قيل : (لي حبّتك عيني ، ما ظامك الدهر) بمعنى أن المحب دائم التغاضي عن عيوب محبوبه فلا يوجه له غير المدح و الثناء و لو أخطأ !
15- لغز : ظلوع و عود و كرته جلود و فمه في جهنم ممدود ! الإجابة : المنفاخ .
16- (ظاع) أي تاه ، قيل : (من نشد ما ضاع) أي من سأل عن الطريق لم يته ، و المثل يحث على الإستشارة و الأخذ بالنصيحة .
17- (ظاوي) أي مضيء و منير ، و تستخدم غالباً بقصد المدح ( وَيْه الشيخ ضاوي) و (شحلوها البنية وَيِها يضوي) .
و أصل الكلمة فصيح من الضوء و الضياء .
18- (ظيجَة) أو (ظيج) لها معنيين أولهما يستخدم تعبيراً عن الإحساس بالهم و الحزن و ضيق الصدر ، كما تستخدم الكلمة عند وصف المكان الضيق و المزدحم .
و لهذه الكلمة أصل عربي ، و قد قال الشاعر :
(و لرُبَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى ** و عند الله منها المخرجُ )
(ضاقَت فَلمّا إستحكَمَت حَلقاتها ** فُرجَت و كُنت أظنُّها لا تُفرجُ) .
النص بدون تشكيل
1 – (ظاق الأكل) –فعل ماضي تقلب قافه للكاف الفارسية- و يعني (ذاق الطعام) ، (ظوق) أي تذوق كما أنها تلفظ بالذال أحيانا .
قيل : (امشير ، من ظاقه تحير) و هو تعبير يطلق على طعام حلو طيب المذاق يعجب من تذوقه إلى درجة الحيرة !
2 – (ماظن) أي (لا أعتقد) و أصلها (ما أظن) ، أما (أظنتى) فتعني (أعتقد) و أصلها (أظن) .
3 – لغز : ظلام الليل بالملة ؟ الإجابة : الدبس ، و الملة هي الطبق .
4 – يقال : (الظاهر إنك مو فاهمني !) أي يبدو أنك لم تفهم مقصدي ، و تستخدم (الظاهر) عادة أول الجملة بمعنى (حسب إعتقادي) أو (في ظني) أو (يبدو أن) .
5 – من الأسر و العوائل الكويتية : الظاهر و الظرمان .
6- من مواقع الكويت : يقع في الأراضي الجنوبية من الكويت جبلان متصلان ببعضهما البعض و يطلق عليهما (الظلوف) .
7- (ظفير) قبيلة عربية ، أحدهم (ظفيري) .
8- يقال : (الظيج في القبر) –بالكاف الفارسية- تعقيبا على من تذمر من ضيق المكان .
9- (الظلمه) هي الظلام ، (ظلمت الدنيا) أي أنها أظلمت بقدوم الليل .
10- (ظب هدومك) –فعل أمر- يعني : إجمع ملابسك .
11- (ظبه) و (ظكة) وصفان لتجمهر الناس و تزاحهم ، أنظر (طق أعصي) -بالكاف الفارسية- في فصل حرف الطاء .
أصل الكلمة عربي فصيح من (أضب القوم) أي صاحوا و جلبوا .
12- (ظيقة خلق) –بالكاف الفارسية- أي ملل أو حزن ، (فلان ظايق خلقه) أي أنه مهموم أو يشعر بالملل .
13- (شب الظو) –فعل أمر- أي أشعل النار أو النور سواء كان (سراي) –أي سراج- أو (تريك) –أنظر فصل حرف التاء- و (الضوء) في الفصحى كما هي في اللهجة الكويتية حيث تشمل النور و النار .
مثل مشهور : (الظو ما تورث إلا الرماد) أي أن نتاج النار و نهاية اللهب مجرد رماد ، و يقال هذا المثل عن الذرية الغير صالحة التي لم ترث الخصال الطيبة و الصفات الحسنة للأب أو الجد .
14- (الظيم) هو العذاب و العناء ، و قد قيل : (لي حبتك عيني ، ما ظامك الدهر) بمعنى أن المحب دائم التغاضي عن عيوب محبوبه فلا يوجه له غير المدح و الثناء و لو أخطأ !
15- لغز : ظلوع و عود و كرته جلود و فمه في جهنم ممدود ! الإجابة : المنفاخ .
16- (ظاع) أي تاه ، قيل : (من نشد ما ضاع) أي من سأل عن الطريق لم يته ، و المثل يحث على الإستشارة و الأخذ بالنصيحة .
17- (ظاوي) أي مضيء و منير ، و تستخدم غالبا بقصد المدح ( ويه الشيخ ضاوي) و (شحلوها البنية ويها يضوي) .
و أصل الكلمة فصيح من الضوء و الضياء .
18- (ظيجة) أو (ظيج) لها معنيين أولهما يستخدم تعبيرا عن الإحساس بالهم و الحزن و ضيق الصدر ، كما تستخدم الكلمة عند وصف المكان الضيق و المزدحم .
و لهذه الكلمة أصل عربي ، و قد قال الشاعر :
(و لرب نازلة يضيق بها الفتى ** و عند الله منها المخرج )
(ضاقت فلما إستحكمت حلقاتها ** فرجت و كنت أظنها لا تفرج) .
|