البحث في الكتاب
يمكنك البحث عن أي كلمة في الكتاب من خلال الخيارات التالية :
١- استخدام محرك البحث التالي
-٢- تصفح فصول الكتاب المرتبة هجائيا أدناه
-٣- تنزيل الكتاب بصيغة بي دي إف من الصفحة الرئيسية 

 
أكتب الكلمة المراد بحث معناها في المربع المقابل ثم اضغط Enter أو (بحث) لمعرفة المعنى مع العلم أن الجيم الفارسية تُكتب (ج) والكاف الفارسية تُكتب (ق) كما أن هناك فرقاً بين الهاء والتاء المربوطة
تجنب -ال- التعريف ، ويُفضل للبحث عن مثلٍ شعبي الإكتفاء بلفظٍ دالٍ عليه مثل (النصيفة) لإيجاد (راعي النصيفة سالم) وهكذا





 

 

 

فصل حرف الزّاي :

 

1- (زَرازير بْسِدْرَه) وصف لكثرة
الهرج الذي غالباً ما تسببه أصوات جمع من الناس كالنساء و الأطفال الذين يتكلمون
في آنٍ واحد بحيث لا يُفهم حديثهم .

(الزرازير) جمع (زرزور) و هو نوع من
العصافير المنتشرة في الكويت ، أما (السِدْرَه) فقد ذُكرت في القرآن الكريم بالآية
14 من سورة النجم حيث قال الله تبارك و تعالى : {عِنْدَ سِدْرَةِ المُنتَهى} و هي
شجرة عظيمة في الجنة و قال عن نوعها بعض المفسرين : (و السدرة شجرة –النبق- تنبع
من أصلها الأنهار) ، كما أتى ذكر (السِّدر) أيضاً بصيغة الجمع بالآية 28 من سورة
الواقعة في قوله عز و جل : {في سِدرٍ مَخضود} و هو شجر النبق الذي زال شوكه و جعله
الله سبحانه و تعالى من ضمن جزاء أصحاب اليمين .

و هي شجرة (الزيزفون) كما ذكر
المرحوم حمد السعيدان في (الموسوعة الكويتية المختصرة) و جمعها في اللهجة (سِدِر)
كما هو في الفصحى و ثمرها يسمى (كْنار) و هو النبق .

2- من الأمثال الطريفة : (الزّين
زين لو قام من النوم ، و الشّين شين لو غسل عيونه) ، و (الزّين) كلمة تطلق عند
الثناء على شخص أو مدح شيء و تصغيرها (زْوين) و عكسها (الشّين) أي المذموم أو
السيء .

و أصل الكلمتين من العربية الفصيحة
.

3 (زَرَق جدّامنا) –بجعل القاف
كافاً فارسية- أي مر من أمامنا بسرعة دون أن يلاحظه الجميع .

4  –(زْكِرْتي) بالكاف الفارسية- أي أنّه حسن
الهندام أنيق الشكل ، و يقال عنه أيضاً : (مِتْزَكْرِت) .

5  ) –الزولِيَّه) هي السجادة ، و جمعها (زَل) و أحياناً (زوالي) .

و (الزليَة) في العربية الفصحى تعني
البساط ، و جمعها (زلالي) .

6 (ياالله بالزور خلصنا الشغل) أي بعد عناء و جهد
كبيرين أنهينا العمل .

7  –(زَر عقله وخرّف)  أي ذهب
عقله و أصابه الخرف لكبر سنه أو مرضه أو ربما من شده الصدمة .

8  –(شِنهي زبدة الحجي) -بالجيم الفارسية- أي ما هي خلاصة الحديث ؟

9 (الزَري) هو الكلفة أو الفصوص
التي يزين بها الثوب النسائي غالباً (البخنق) و أحياناً العباءة الرجاليه
(البِشْت) .

10 (زبّوط النقعه) -بالكاف الفارسية- هو لقب يطلق
على الشخص قصير القامة حيث أن (الزبّوط) هو نوع من القواقع البحرية الصغيرة و
(النقعه) هي ساحل البحر القريب أو ربما البِركة .

11  
(زَهّب حالك) –فعل أمر- أي جهز نفسك و إستعد ، كما يقال (تزَهَّب) .

12-
 (زهت) و (زانت) 
أي إزدادت جمالاً و صارت أكثر حسناً و تأنقاً ، و اللفظان عربيان .

13-
 من الأسر و العائلات الكويتية : الزامل و الزبن
و الزايد و الزيد و الزواوي و الزعابي و الزعبي و الزمامي و الزهير و الزاحم و
الزير و الزنكي .

14-
 مهنة كويتية قديمة : (الزراع) هو الفلاح الذي
يقوم بالزراعة ، و أكثرهم من القرويين .

15-
 (زَرَط) أي إبتلع الشيء بسرعة و دون مضغه ! و في
الفصحى يُقال (زَرَط) بمعنى : أكل بشراهة .

16-
 (زابِن عِندهم) أي لاجيء أو مختبئ أو ربما أطال
الإقامة لديهم ، و في اللغة العربية الفصحى (الزبونة من الرجال هو الشديد المانع
لما وراء ظهره ، فهو من يمكن الإلتجاء اليه و الإختباء عنده وقت الخوف) .

17-
 (زِلْط ملط) صفة تطلق على التعري أو الشخص
العاري ! البعض ينطقها بالصاد (صلط) .

18-
 (زقطَه بلقطَه) بالكاف الفارسية- تعبير يطلق على
الشيء الجميل أو المكان المرتب أو اللباس المتناسق .

19-
 (الزَّم) هو الشد المستخدم في اللباس الشعبي
للرجال و الذي قد تكون نقوشه حول الرقبة و الأكمام و على الأزرار الممتدة نزولاً
من الرقبة و حتى الصدر ، أنظر (الدشداشة) في فصل حرف الدال .

20-
 (زْحير) هو كما ذكر الدكتور الغنيم في (ألفاظ
اللهجة الكويتية في لسان العرب لإبن منظور) : (تقطيع في البطن يمشي دماً) و يتطابق
الإستخدام العربي مع نظيره في اللهجة حيث أن الكلمة تُطلق على السم القاتل و آلام
البطن القاسية .

21-
 (زقط الحصان) –بالكاف الفارسية- و تعني الركل
الذي تقوم به البهيمة بحافريها الخلفيين ، أنظر كلمة (رمح) بفصل حرف الراء حيث
أنها بنفس المعنى .

22-
 (الزهيوي) هو الصرصار ، و كان الأطفال يستخدمونه
في (الحَبال)
أنظر فصل حرف الحاء- كطعم للطيور
التي يريدون صيدها .

23-
(زَلْقَه بطيحَه)
، و (الزَلَق) -بالكاف الفارسية- مشتقة من (الإنزلاق) أمّا (الطيحَه) فهي السقوط .

و يُضرَب المثل عند وصف شيئين
متشابهين أو ربما أمرين متلازمين ، و بنفس المعنى يقال (حجّة و حاجة) المذكور شرحه
بفصل حرف الحاء .

24-
(الزِفَر) هي الرائحة القوية
المنبعثة من الأسماك خصوصاً كما تطلق على الدجاج و اللحوم النيئة و التي لم
تطبخ   جيداً .

و قد تكون الكلمة مشتقة من اللفظ
الفصيح (دفر) أو (ذفر) و الذي يعني النتن أو حدّة الرائحة سواء كانت منتنة أو طيبة
.

25-
 (زاحَمهم) أي ضايقهم أو نافسهم أو حشر نفسه معهم
!

26-
(الزحمَه) تعني تجمع عدد كبير من
الناس ، و هي بلا شك كلمة ذات أصل فصيح .

27-
(الزَّفّه) كلمة
لها معنيين مختلفين أولهما زف الرجل إلى عروسه بيوم عرسهم و هي كلمة ذات أصل عربي
فصيح ، و أما المعنى الثاني فهو التأنيب و الزجر (زفَّتهم أمهم) أي أنها قامت
بتأنيبهم على أخطائهم .

28-
(الزار) هي من البدع التي لا
علاقة لها بالدين رُغم أن البعض يربطها بالإسلام ، حيث يجتمع بعض الجهله في جلسة
للغناء و ضرب الدفوف بهدف علاج الملبوس بالجن أو الذي (زاره) العفريت !

و في هذا الموضوع تفصيل أكثر بالجزء
الثاني من (الموسوعة الكويتية المختصرة) للمرحوم حمد السعيدان حيث تطرق للزار و
شيخة الزار !

29-
(الزند) موضع من جسم الإنسان بين
الكتف و الكوع ، و عندما يقال (فلان يمشي على زنده التيس) فهو يوصَف بضخامته -أنظر
(يَثل) و (جَنديف) و (مُصَك) في الفصول الأخرى .

30-
(زقيدي) –بالكاف
الفارسية- أي أنه سريع و خفيف الحركة ، و قد تُلفظ (زْقيد) .

31-
(فلان زنَط فلان)
أي أحكم يديه على رقبة (المزنوط) ، و في الفصحى نجد أن معنى (التزانط) هو التزاحم
و   الضغط .

32-
(الزيبَق) –بالكاف الفارسية- هو
السائل المعروف بالزئبق .

33-
(الزِّبيل) و جمعه (زبلان) عبارة
عن خوص أو سعف مصنوع على شكل سلة كبيرة الحجم لها عدة إستخدامات كحمل الأشياء أو
تخزينها ، يصنعها و يبيعها (الخوّاص) أنظر فصل حرف الخاء .

34-
(الزِّحلاقيّه) -بالكاف الفارسية-
هي ما يتزحلق عليه الاطفال في الحدائق ، و الكلمة لها أصلين فصيحين هما (الزحلوقة)
التي يُنسب للأصمعي تعريفها بأنها (آثار لتزلج الصبية من أعلى التلال إلى أسفلها)
، كما أن كلمة (زلق) المذكورة في هذا الفصل تطابقها في المعنى و تقاربها في اللفظ
.

35-
(الزلاطه) هي السَلَطَة .

36-
 (الزَّلابيه) من الحلويات المشهوره و التي كانت
تُستورَد من بعض دول الشام و يكثر شراؤها في شهر رمضان المبارك .

37-
(زَتّك) فعل أمر بمعنى أسرع أو
عجّل بالإستعداد .

38-
(فلان زَنقين) -بالكاف الفارسية-
أي أنّه ثري و غني ، أنظر (جرْج) في فصل حرف الجيم الفارسية حيث أن معناها مشابه .

و ما زالت هذه الكلمة تُستخدم في
سوريا و تركيا حيث يقال أنّها عثمانية المصدر .

39-
(الزغلي) هو الغشاش الذي يكثر من
المراوغة ، و غالباً عندما يقال عن فلان من الناس أنه (يزوغل) فالمقصود أنه لا
يلتزم بقواعد اللعب و نظامه .

40-
(الزَّعَل) هو
الحزن ، و (الزَّعْلان) هو المهموم أما (الزِّعولي) فهو الذي يحزن و يتضايق لأتفه
الأسباب .

أنظر (ظيقة خلق) في فصل حرف الظاء .

41-
(زَخ الشيء) أي حمله بقوة و سرعة
، و (الزخ) في الفصحى تعني الدفع أو إيقاع الشيء في حفرة أو ما شابهها .

42-
(الزغل) كلمة لها
معنيين أحدهما هو الغش حيث سبق ذكر (الزغلي) في هذا الفصل بمعنى الغشاش ، أما إذا
(زَغلَلَت العينين) فهذا يعني أن الرؤية قد إختلفت فيهما .

و (الزغل) في الفصحى تعني الزيف .

43- (زْهايجي) -بالجيم الفارسية-
هو الشخص الأنيق الذي يبالغ في تحسين مظهره ، و قد يكون أصل هذه الكلمة فصيحاً
مشتقاً من (الزهو) .

أنظر (كاشخ) في فصل حرف الكاف و
أنظر (زقرتي) –بالكاف الفارسية- في هذا الفصل .

44-                   
من أسماء الطيور
: الزرزور ، و جمعها زرازير .

و هو أكثر الطيور إنتشاراً في
الكويت ، و تسمية الزرزور تُطلق على عدة عصافير أو طيور صغيرة الحجم أبرزها الدوري
و عصفور الصخر الباهت ، أما مسمى الزرزور الأندلسي فيطلق على العصفور الأسباني أو
الأندلسي ، و أما بلبل الشعير و الدرسة الرمادية فيُطلق عليها إسم زرزور يبَل (أي
جبل) .

45- من أسماء الطيور : الزرقي
–بالكاف الفارسية- و هو البلشون الرمادي .

46- من أسماء الطيور : الزعرة أو
الزعّارة ، و هو إسم يطلق على كل من الهازجة الليمونية و النقشارة أو نقشارة
الصفصاف .

و (الزعّارة) لقب يُطلق على الصبي
السريع و أحياناً النحيف ، حيث أنها من صفات هذا العصفور ، و قد نقل المرحوم حمد
السعيدان في الجزء الثاني من (الموسوعة الكويتية المختصرة) الرأي القائل بأن هذا
العصفور معروف بإسم (الذعرة) لأنه شديد الذعر و سريع الفرار و صغير جداً لدرجة أنه
إذا نتف ريشه أصبح حجمه بحجم الجرادة .

 


النص بدون تشكيل


 

1- (زرازير بسدره) وصف لكثرة الهرج
الذي غالبا ما تسببه أصوات جمع من الناس كالنساء و الأطفال الذين يتكلمون في آن
واحد بحيث لا يفهم حديثهم .

(الزرازير) جمع (زرزور) و هو نوع من
العصافير المنتشرة في الكويت ، أما (السدره) فقد ذكرت في القرآن الكريم بالآية 14
من سورة النجم حيث قال الله تبارك و تعالى : {عند سدرة المنتهى} و هي شجرة عظيمة
في الجنة و قال عن نوعها بعض المفسرين : (و السدرة شجرة –النبق- تنبع من أصلها
الأنهار) ، كما أتى ذكر (السدر) أيضا بصيغة الجمع بالآية 28 من سورة الواقعة في
قوله عز و جل : {في سدر مخضود} و هو شجر النبق الذي زال شوكه و جعله الله سبحانه و
تعالى من ضمن جزاء أصحاب اليمين .

و هي شجرة (الزيزفون) كما ذكر
المرحوم حمد السعيدان في (الموسوعة الكويتية المختصرة) و جمعها في اللهجة (سدر)
كما هو في الفصحى و ثمرها يسمى (كنار) و هو النبق .

2- من الأمثال الطريفة : (الزين
زين لو قام من النوم ، و الشين شين لو غسل عيونه) ، و (الزين) كلمة تطلق عند
الثناء على شخص أو مدح شيء و تصغيرها (زوين) و عكسها (الشين) أي المذموم أو السيء
.

و أصل الكلمتين من العربية الفصيحة
.

3 (زرق جدامنا) –بجعل القاف كافا
فارسية- أي مر من أمامنا بسرعة دون أن يلاحظه الجميع .

4  –(زكرتي) بالكاف الفارسية- أي أنه حسن
الهندام أنيق الشكل ، و يقال عنه أيضا : (متزكرت) .

5  ) –الزوليه) هي السجادة ، و جمعها (زل) و أحيانا (زوالي) .

و (الزلية) في العربية الفصحى تعني
البساط ، و جمعها (زلالي) .

6 (ياالله بالزور خلصنا الشغل) أي بعد عناء و جهد
كبيرين أنهينا العمل .

7  –(زر عقله وخرف)  أي ذهب
عقله و أصابه الخرف لكبر سنه أو مرضه أو ربما من شده الصدمة .

8  –(شنهي زبدة الحجي) -بالجيم الفارسية- أي ما هي خلاصة الحديث ؟

9 (الزري) هو الكلفة أو الفصوص
التي يزين بها الثوب النسائي غالبا (البخنق) و أحيانا العباءة الرجاليه (البشت) .

10 (زبوط النقعه) -بالكاف الفارسية- هو لقب يطلق
على الشخص قصير القامة حيث أن (الزبوط) هو نوع من القواقع البحرية الصغيرة و
(النقعه) هي ساحل البحر القريب أو ربما البركة .

11  
(زهب حالك) –فعل أمر- أي جهز نفسك و إستعد ، كما يقال (تزهب) .

12-
 (زهت) و (زانت) 
أي إزدادت جمالا و صارت أكثر حسنا و تأنقا ، و اللفظان عربيان .

13-
 من الأسر و العائلات الكويتية : الزامل و الزبن
و الزايد و الزيد و الزواوي و الزعابي و الزعبي و الزمامي و الزهير و الزاحم و
الزير و الزنكي .

14-
 مهنة كويتية قديمة : (الزراع) هو الفلاح الذي
يقوم بالزراعة ، و أكثرهم من القرويين .

15-
 (زرط) أي إبتلع الشيء بسرعة و دون مضغه ! و في
الفصحى يقال (زرط) بمعنى : أكل بشراهة .

16-
 (زابن عندهم) أي لاجيء أو مختبئ أو ربما أطال
الإقامة لديهم ، و في اللغة العربية الفصحى (الزبونة من الرجال هو الشديد المانع
لما وراء ظهره ، فهو من يمكن الإلتجاء اليه و الإختباء عنده وقت الخوف) .

17-
 (زلط ملط) صفة تطلق على التعري أو الشخص العاري
! البعض ينطقها بالصاد (صلط) .

18-
 (زقطه بلقطه) بالكاف الفارسية- تعبير يطلق على
الشيء الجميل أو المكان المرتب أو اللباس المتناسق .

19-
 (الزم) هو الشد المستخدم في اللباس الشعبي
للرجال و الذي قد تكون نقوشه حول الرقبة و الأكمام و على الأزرار الممتدة نزولا من
الرقبة و حتى الصدر ، أنظر (الدشداشة) في فصل حرف الدال .

20-
 (زحير) هو كما ذكر الدكتور الغنيم في (ألفاظ
اللهجة الكويتية في لسان العرب لإبن منظور) : (تقطيع في البطن يمشي دما) و يتطابق
الإستخدام العربي مع نظيره في اللهجة حيث أن الكلمة تطلق على السم القاتل و آلام
البطن القاسية .

21-
 (زقط الحصان) –بالكاف الفارسية- و تعني الركل
الذي تقوم به البهيمة بحافريها الخلفيين ، أنظر كلمة (رمح) بفصل حرف الراء حيث
أنها بنفس المعنى .

22-
 (الزهيوي) هو الصرصار ، و كان الأطفال يستخدمونه
في (الحبال)
أنظر فصل حرف الحاء- كطعم للطيور
التي يريدون صيدها .

23-
(زلقه بطيحه) ، و
(الزلق) -بالكاف الفارسية- مشتقة من (الإنزلاق) أما (الطيحه) فهي السقوط .

و يضرب المثل عند وصف شيئين
متشابهين أو ربما أمرين متلازمين ، و بنفس المعنى يقال (حجة و حاجة) المذكور شرحه
بفصل حرف الحاء .

24-
(الزفر) هي الرائحة القوية
المنبعثة من الأسماك خصوصا كما تطلق على الدجاج و اللحوم النيئة و التي لم
تطبخ   جيدا .

و قد تكون الكلمة مشتقة من اللفظ
الفصيح (دفر) أو (ذفر) و الذي يعني النتن أو حدة الرائحة سواء كانت منتنة أو طيبة
.

25-
 (زاحمهم) أي ضايقهم أو نافسهم أو حشر نفسه معهم
!

26-
(الزحمه) تعني
تجمع عدد كبير من الناس ، و هي بلا شك كلمة ذات أصل فصيح .

27-
(الزفه) كلمة لها معنيين مختلفين
أولهما زف الرجل إلى عروسه بيوم عرسهم و هي كلمة ذات أصل عربي فصيح ، و أما المعنى
الثاني فهو التأنيب و الزجر (زفتهم أمهم) أي أنها قامت بتأنيبهم على أخطائهم .

28-
(الزار) هي من
البدع التي لا علاقة لها بالدين رغم أن البعض يربطها بالإسلام ، حيث يجتمع بعض
الجهله في جلسة للغناء و ضرب الدفوف بهدف علاج الملبوس بالجن أو الذي (زاره)
العفريت !

و في هذا الموضوع تفصيل أكثر بالجزء
الثاني من (الموسوعة الكويتية المختصرة) للمرحوم حمد السعيدان حيث تطرق للزار و
شيخة الزار !

29-
(الزند) موضع من جسم الإنسان بين
الكتف و الكوع ، و عندما يقال (فلان يمشي على زنده التيس) فهو يوصف بضخامته -أنظر
(يثل) و (جنديف) و (مصك) في الفصول الأخرى .

30-
(زقيدي) –بالكاف الفارسية- أي أنه
سريع و خفيف الحركة ، و قد تلفظ (زقيد) .

31-
(فلان زنط فلان)
أي أحكم يديه على رقبة (المزنوط) ، و في الفصحى نجد أن معنى (التزانط) هو التزاحم
و   الضغط .

32-
(الزيبق) –بالكاف
الفارسية- هو السائل المعروف بالزئبق .

33-
(الزبيل) و جمعه (زبلان) عبارة عن
خوص أو سعف مصنوع على شكل سلة كبيرة الحجم لها عدة إستخدامات كحمل الأشياء أو
تخزينها ، يصنعها و يبيعها (الخواص) أنظر فصل حرف الخاء .

34-
(الزحلاقيه) -بالكاف الفارسية- هي
ما يتزحلق عليه الاطفال في الحدائق ، و الكلمة لها أصلين فصيحين هما (الزحلوقة)
التي ينسب للأصمعي تعريفها بأنها (آثار لتزلج الصبية من أعلى التلال إلى أسفلها) ،
كما أن كلمة (زلق) المذكورة في هذا الفصل تطابقها في المعنى و تقاربها في اللفظ .

35-
(الزلاطه) هي السلطة .

36-
 (الزلابيه) من الحلويات المشهوره و التي كانت
تستورد من بعض دول الشام و يكثر شراؤها في شهر رمضان المبارك .

37-
(زتك) فعل أمر بمعنى أسرع أو عجل
بالإستعداد .

38-
(فلان زنقين) -بالكاف الفارسية-
أي أنه ثري و غني ، أنظر (جرج) في فصل حرف الجيم الفارسية حيث أن معناها مشابه .

و ما زالت هذه الكلمة تستخدم في
سوريا و تركيا حيث يقال أنها عثمانية المصدر .

39-
(الزغلي) هو الغشاش الذي يكثر من
المراوغة ، و غالبا عندما يقال عن فلان من الناس أنه (يزوغل) فالمقصود أنه لا
يلتزم بقواعد اللعب و نظامه .

40-
(الزعل) هو الحزن ، و (الزعلان)
هو المهموم أما (الزعولي) فهو الذي يحزن و يتضايق لأتفه الأسباب .

أنظر (ظيقة خلق) في فصل حرف الظاء .

41-
(زخ الشيء) أي
حمله بقوة و سرعة ، و (الزخ) في الفصحى تعني الدفع أو إيقاع الشيء في حفرة أو ما
شابهها .

42-
(الزغل) كلمة لها معنيين أحدهما
هو الغش حيث سبق ذكر (الزغلي) في هذا الفصل بمعنى الغشاش ، أما إذا (زغللت
العينين) فهذا يعني أن الرؤية قد إختلفت فيهما .

و (الزغل) في الفصحى تعني الزيف .

43- (زهايجي) -بالجيم الفارسية- هو
الشخص الأنيق الذي يبالغ في تحسين مظهره ، و قد يكون أصل هذه الكلمة فصيحا مشتقا
من (الزهو) .

أنظر (كاشخ) في فصل حرف الكاف و
أنظر (زقرتي) –بالكاف الفارسية- في هذا الفصل .

44-                   
من أسماء الطيور
: الزرزور ، و جمعها زرازير .

و هو أكثر الطيور إنتشارا في الكويت
، و تسمية الزرزور تطلق على عدة عصافير أو طيور صغيرة الحجم أبرزها الدوري و عصفور
الصخر الباهت ، أما مسمى الزرزور الأندلسي فيطلق على العصفور الأسباني أو الأندلسي
، و أما بلبل الشعير و الدرسة الرمادية فيطلق عليها إسم زرزور يبل (أي جبل) .

45- من أسماء الطيور : الزرقي
–بالكاف الفارسية- و هو البلشون الرمادي .

46- من أسماء الطيور : الزعرة أو
الزعارة ، و هو إسم يطلق على كل من الهازجة الليمونية و النقشارة أو نقشارة
الصفصاف .

و (الزعارة) لقب يطلق على الصبي
السريع و أحيانا النحيف ، حيث أنها من صفات هذا العصفور ، و قد نقل المرحوم حمد
السعيدان في الجزء الثاني من (الموسوعة الكويتية المختصرة) الرأي القائل بأن هذا
العصفور معروف بإسم (الذعرة) لأنه شديد الذعر و سريع الفرار و صغير جدا لدرجة أنه
إذا نتف ريشه أصبح حجمه بحجم الجرادة .

 


الصفحة السابقة

كلمات البحث التي لم يجدها الزوار اثناء البحث هي موجودة ادناه
Ungrouped links
::