البحث في الكتاب
يمكنك البحث عن أي كلمة في الكتاب من خلال الخيارات التالية :
١- استخدام محرك البحث التالي
-٢- تصفح فصول الكتاب المرتبة هجائيا أدناه
-٣- تنزيل الكتاب بصيغة بي دي إف من الصفحة الرئيسية 

 
أكتب الكلمة المراد بحث معناها في المربع المقابل ثم اضغط Enter أو (بحث) لمعرفة المعنى مع العلم أن الجيم الفارسية تُكتب (ج) والكاف الفارسية تُكتب (ق) كما أن هناك فرقاً بين الهاء والتاء المربوطة
تجنب -ال- التعريف ، ويُفضل للبحث عن مثلٍ شعبي الإكتفاء بلفظٍ دالٍ عليه مثل (النصيفة) لإيجاد (راعي النصيفة سالم) وهكذا





فصل حرف الذّال :

 

1-     
(ذَرْب) أي لبق
في كلامه مهذب في تعامله ، (الذَّرابَه) هي الأتيكيت و الذوق الراقي .

2-     
 (ذَلَف بْقَلْعَةْ وادْرين !) -بالكاف الفارسية-
أي أنه إنصرف مذموداً مبغوضاً الى سوء المنقلب و المصير ! و تقال عن الشخص المبغوض
الذيى يُرجى إبتعاده إلى تلك القلعة البعيدة عن الكويت و التي يُقال أنها في تركيا
، أنظر (قلعة وادرين) بفصل حرف الكاف الفارسية .

3-     
 (الله يطرح البركة بذريتك) هو دعاء بالخير
للعيال و الأبناء (الذرية) .

4-     
 (ذيك النوبه) أي تلك المرَّه ، و للمذكر يقال :
(ذاك اليوم) و هي ألفاظ بديلة  لضمائر :
تلك و ذلك ، و من أسرار اللهجة الكويتية أن الكاف في (ذيك) يمكن إبدالها بالجيم
الفارسية ولا يصح ذلك في حال (ذاك) !

5-     
 يكسر الخاطر (ذاوي) أي أن منظره يحزن النفس لضعف
بدنه و ذبول بنيته .

6-     
 قيل : (الذّيب ما يهرول عبث) أي أن الانسان
السيء يشبه الذئب حيث لا يتحرك أو يسعى إلا من أجل مكر يحيكه !

و قيل : (ياك الذيب ، ياك وْلِدَه)
و هي إشارة للإنسان الماكر أو الذي يُخشى منه ، كما قد تقال أحياناً من باب المزاح
عند قدوم قريبٍ أو صديق .
 

7-     
 من الأسر و العائلات الكويتية : الذكير و
الذايدي و الذربان و الذويخ و الذياب .

8-     
 لغز : ذلولنا ذلول بكر ، أشدادها ضيع الفكر ،
عيونها في مثابتها (أو مناحرها) ، كثير الربح بايعها و قليل الربح شاريها !
الإجابة : الجراد . 

9-     
مَثَل : (ذيب ، و
بْيِلْد نْعَيَه) أي أنّه ذئبٌ بجلدِ نعجَه و هو وصف يُطْلَق على الشخص الخبيث
الذي يلبس لباس الخير رغم ما يُخفيه من شر !
 

و هذا المثل مطابق لقول الشاعر :

(يُعطيكَ من طرف اللّسان حلاوَةً
** و يروغُ منكَ كما يروغُ الثَّعلَبُ) .

10- يقال عن الرجل الذي لا يؤتَمَنُ على مالٍ أو عرض : (الذّيب ما يسْرَح
بالغَنَم) ، و (يسرح) تعني يرعى و يسوق الماشية .

11-  مثل : (الذيب بالجليب) و
هو بمعنى المقولة المصرية (الحيطان لها ودان) ، و هو تحذير من الجواسيس أو من
يتنصتون لكشف الأسرار ! و يستخدم البعض قول (السما فيها غيم) دعوةً للهمس حتى لا
يسمع الآخرون ما يدور من حديث .

12- (الذبّانه) هي الذبابة .

13-  (ذبيبينَه)
تصغير (ذبّانه) و هي من الألعاب القديمة التي كان بعض الاطفال يلعبونها شتاءً حين
يكثر بيع الجوز ، حيث يجلس الأطفال على الأرض واضعين أمامهم الجوز في إنتظار أن
تقع ذبابة على جوزة منها فيكون هو صاحبها الفائز ! و قد يقع الغش حين يدهن أحدهم
جوزته بالعسل أو غيره لجذب الذباب .

14- (الذّروقي) –بالكاف الفارسية- هو الجبان الذي يهرب خوفاً من أتفه
الأمور .

تلفظ هذه الكلمة أحياناً بالظاء
(ظروقي) .

15- من أسماء الطيور : ذبابي ، هو
خاطف الذباب الأرقط .

 


النص بدون تشكيل


 

1-     
(ذرب) أي لبق في
كلامه مهذب في تعامله ، (الذرابه) هي الأتيكيت و الذوق الراقي .

2-     
 (ذلف بقلعة وادرين !) -بالكاف الفارسية- أي أنه
إنصرف مذمودا مبغوضا الى سوء المنقلب و المصير ! و تقال عن الشخص المبغوض الذيى
يرجى إبتعاده إلى تلك القلعة البعيدة عن الكويت و التي يقال أنها في تركيا ، أنظر
(قلعة وادرين) بفصل حرف الكاف الفارسية .

3-     
 (الله يطرح البركة بذريتك) هو دعاء بالخير
للعيال و الأبناء (الذرية) .

4-     
 (ذيك النوبه) أي تلك المره ، و للمذكر يقال :
(ذاك اليوم) و هي ألفاظ بديلة  لضمائر :
تلك و ذلك ، و من أسرار اللهجة الكويتية أن الكاف في (ذيك) يمكن إبدالها بالجيم
الفارسية ولا يصح ذلك في حال (ذاك) !

5-     
 يكسر الخاطر (ذاوي) أي أن منظره يحزن النفس لضعف
بدنه و ذبول بنيته .

6-     
 قيل : (الذيب ما يهرول عبث) أي أن الانسان السيء
يشبه الذئب حيث لا يتحرك أو يسعى إلا من أجل مكر يحيكه !

و قيل : (ياك الذيب ، ياك ولده) و
هي إشارة للإنسان الماكر أو الذي يخشى منه ، كما قد تقال أحيانا من باب المزاح عند
قدوم قريب أو صديق .

7-     
 من الأسر و العائلات الكويتية : الذكير و
الذايدي و الذربان و الذويخ و الذياب .

8-     
 لغز : ذلولنا ذلول بكر ، أشدادها ضيع الفكر ،
عيونها في مثابتها (أو مناحرها) ، كثير الربح بايعها و قليل الربح شاريها !
الإجابة : الجراد . 

9-     
مثل : (ذيب ، و
بيلد نعيه) أي أنه ذئب بجلد نعجه و هو وصف يطلق على الشخص الخبيث الذي يلبس لباس
الخير رغم ما يخفيه من شر !

و هذا المثل مطابق لقول الشاعر :

(يعطيك من طرف اللسان حلاوة ** و
يروغ منك كما يروغ الثعلب) .

10- يقال عن الرجل الذي لا يؤتمن على مال أو عرض : (الذيب ما يسرح بالغنم) ، و
(يسرح) تعني يرعى و يسوق الماشية .

11-  مثل : (الذيب بالجليب) و هو بمعنى
المقولة المصرية (الحيطان لها ودان) ، و هو تحذير من الجواسيس أو من يتنصتون لكشف
الأسرار ! و يستخدم البعض قول (السما فيها غيم) دعوة للهمس حتى لا يسمع الآخرون ما
يدور من حديث .

12- (الذبانه) هي الذبابة .

13-  (ذبيبينه)
تصغير (ذبانه) و هي من الألعاب القديمة التي كان بعض الاطفال يلعبونها شتاء حين
يكثر بيع الجوز ، حيث يجلس الأطفال على الأرض واضعين أمامهم الجوز في إنتظار أن
تقع ذبابة على جوزة منها فيكون هو صاحبها الفائز ! و قد يقع الغش حين يدهن أحدهم
جوزته بالعسل أو غيره لجذب الذباب .

14- (الذروقي) –بالكاف الفارسية- هو الجبان الذي يهرب خوفا من أتفه
الأمور .

تلفظ هذه الكلمة أحيانا بالظاء
(ظروقي) .

15- من أسماء الطيور : ذبابي ، هو
خاطف الذباب الأرقط .

 


الصفحة السابقة

كلمات البحث التي لم يجدها الزوار اثناء البحث هي موجودة ادناه
Ungrouped links
::   جان ماعندك سند ، اقظب فلوسك من دبش